تداول العملات الأجنبية عبر الإنترنت يرتسم في أوغندا

تداول العملات الأجنبية عبر الإنترنت يرتسم في أوغندا A المعلم يعلم الطالب كيف يتم تداول العملات الأجنبية عبر الإنترنت في Reilag للاستثمارات المحدودة. الصورة من قبل إسحاق Kasamani وهناك عدد متزايد من الأوغنديين جريئة والانخراط في الأعمال التجارية القائمة على الإنترنت في غاية الخطورة ولكن مربحة. على الصعيد العالمي، ومن المعروف أنها العملات الأجنبية عبر الإنترنت (FX) متاجرة ولكن ينظر إليها على أنها القمار في أوغندا. تجارة النقد الاجنبى هو شراء وبيع العملات المختلفة من قبل أي من الشركات أو الأفراد. العملات الأكثر تداولا هي الدولار الأمريكي، اليورو، الجنيه البريطاني و الين الياباني. وعادة ما يتم تداول واحدة العملة لآخر. ويجري العمل عن طريق الانترنت والعملات الأجنبية (فوركس) التجار والدهاء في جميع أنحاء العالم مع شبكة من العملاء في جميع أنحاء العالم. لواحد للتجارة، وقال انه او انها تحتاج الى حساب الفوركس من شركات الوساطة المشاركة أو الوكلاء. ولكن لتحقيق أرباح في أسواق المال، مثلما هو الحال في أسواق الأسهم، على المرء أن يكون على دراية جدا وحتى الآن مع المعلومات في جميع أنحاء العالم. انها ليست هذا النوع من الأعمال أن كل توم وديك وهاري يمكن القيام به. يجب أن يكون لديك المعلومات الصحيحة ويجب أن تفعل ذلك في الوقت المناسب من أجل كسب المال. وقد لاحظ رجال الأعمال والسلطة، وتحدثت مع اللاعبين في السوق على مدى الأشهر القليلة الماضية، واكتشف أن التجارة هي الآن بمليارات شلن في أوغندا. على الرغم من كميات هائلة من المال، أي مؤسسة حكومية هي المسؤولة عن تنظيم التجارة. هذا هو لأنه لا يوجد إطار قانوني يحكم عليه. العمل هو، مع ذلك، يعترف بها أي دولة أخرى واجتذبت 250 على الأقل جرأة الأوغنديين. الأفراد ارتكاب بين 1500 $ (Shs3.5 مليون) و2500 (Shs5.8 مليون) $ للتجار المحليين وشركات الوساطة الدولية في الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا. في المقابل، فإن المستثمرين يحصلون على ما بين 300 $ (Shs705،000 و 510 $ (حوالي Shs1،2 مليون دولار) شهريا لمدة 24 شهرا، وفقا لتجار والمستفيدين الذين تمت مقابلتهم الأعمال الطاقة. وقال مسؤول يعمل لواحدة من المنزل التلفزيون الرائدة في أوغندا هو وزوجته استثمرت 2500 $ مع واحدة من شركات الفوركس في كمبالا قبل نحو سنة. اليوم الزوجين هو الحصول على الفائدة الشهرية من 500 $ كما وعدوا. وقال السيد جون Kasumba، العضو المنتدب لReilag للاستثمارات المحدودة في Naguru، إحدى ضواحي كمبالا الأعمال الطاقة أنه بنى 10000000 $ (Shs23،5 مليار) عمل من تداول العملات الأجنبية عبر الإنترنت. ولكن تلك القيمة يأخذ بعين الاعتبار ودائع العملاء له، والفوائد المتراكمة وغيرها من الاستثمارات يحمل التجارية. بدأ Reilag كمنشأة تجارية غير مسجلة مع أقل من 10،000 $ في عام 2009 ولكن تم تأسيسها على أساس تداول العملات الأجنبية عبر الإنترنت. وقد بنيت الشركة على ثقة مالك من بين الأصدقاء والأقارب. وقد كلفت له مع Shs1.3 لا يقل عن مليار في مقابل فائدة من التداول دولاراتهم. "إن الخطر الأكبر هو الثقة لنا"، كما يقول من الشركة التي يملكها والسيدة شيلا Kagundu. انها في شركتهم أن العميل الذي يرغب في المشاركة في المال الأسواق الدولية ودائع 2500 $، في مقابل 510 $. والشركة لديها شراكة مع مجموعة شركة FxPro مقرها قبرص، وهي شركة وساطة الفوركس التوسع السريع في العالم. أكبر خطر هو. كل الاموال التي تمت معالجتها وقد راهن على حساب الفوركس له ولا حساب عملائه. وقال انه يوافق على أن إذا كان أي شيء فادح حدث له اليوم، يمكن أن تضيع المليارات من المال عملائه. "أنا لا يمكن أن تكشف عن هويات موكلي لأسباب تتعلق بالسرية"، قال. وبالاضافة الى جعل المال عن طريق تداول للآخرين، تجار الفوركس على الانترنت يبذلون المال من خلال تدريب الآخرين كيفية كسب المال في الأعمال التجارية. ويأتي هذا التدريب في رسم قدره 200 $ (Shs460، 000) لمدة أقصاها 14 يوما. يتم منح الطلاب النصائح حول كيفية تشغيل منصات التداول التي توفرها شركات الوساطة الدولية وأيضا عندما لشراء وبيع العملات. مدرب الذي تحدث إلى الأعمال السلطة لكنه قال فضل عدم الكشف عن هويته انه تدرب حاليا 10 شخصا كيفية تداول العملات في الأسواق العالمية. لديه أيضا ستة عملاء انه يساعد التجارة أموالهم. على عكس Reilag للاستثمار، ويساعد التاجر القائم على بلدة موكونو زبائنه لفتح حسابات الفوركس مع شركات الوساطة المالية الدولية مثل شركة FxPro، وندسور بروكرز ليمتد (قبرص)، الباري (الولايات المتحدة الأمريكية)، Questrade شركة (كندا) ودلتا المالية في بلغاريا. هذه الشركات وغيرها تتطلب الحد الأدنى للإيداع من بين 50 $ و 50000 $ للانضمام قاعدة عملائها. تداول العملات الأجنبية عبر الإنترنت يرتسم في أوغندا A المعلم يعلم الطالب كيف يتم تداول العملات الأجنبية عبر الإنترنت في Reilag للاستثمارات المحدودة. الصورة من قبل إسحاق Kasamani وهناك عدد متزايد من الأوغنديين جريئة والانخراط في الأعمال التجارية القائمة على الإنترنت في غاية الخطورة ولكن مربحة. على الصعيد العالمي، ومن المعروف أنها العملات الأجنبية عبر الإنترنت (FX) متاجرة ولكن ينظر إليها على أنها القمار في أوغندا. تجارة النقد الاجنبى هو شراء وبيع العملات المختلفة من قبل أي من الشركات أو الأفراد. العملات الأكثر تداولا هي الدولار الأمريكي، اليورو، الجنيه البريطاني و الين الياباني. وعادة ما يتم تداول واحدة العملة لآخر. ويجري العمل عن طريق الانترنت والعملات الأجنبية (فوركس) التجار والدهاء في جميع أنحاء العالم مع شبكة من العملاء في جميع أنحاء العالم. لواحد للتجارة، وقال انه او انها تحتاج الى حساب الفوركس من شركات الوساطة المشاركة أو الوكلاء. ولكن لتحقيق أرباح في أسواق المال، مثلما هو الحال في أسواق الأسهم، على المرء أن يكون على دراية جدا وحتى الآن مع المعلومات في جميع أنحاء العالم. انها ليست هذا النوع من الأعمال أن كل توم وديك وهاري يمكن القيام به. يجب أن يكون لديك المعلومات الصحيحة ويجب أن تفعل ذلك في الوقت المناسب من أجل كسب المال. وقد لاحظ رجال الأعمال والسلطة، وتحدثت مع اللاعبين في السوق على مدى الأشهر القليلة الماضية، واكتشف أن التجارة هي الآن بمليارات شلن في أوغندا. على الرغم من كميات هائلة من المال، أي مؤسسة حكومية هي المسؤولة عن تنظيم التجارة. هذا هو لأنه لا يوجد إطار قانوني يحكم عليه. العمل هو، مع ذلك، يعترف بها أي دولة أخرى واجتذبت 250 على الأقل جرأة الأوغنديين. الأفراد ارتكاب بين 1500 $ (Shs3.5 مليون) و2500 (Shs5.8 مليون) $ للتجار المحليين وشركات الوساطة الدولية في الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا. في المقابل، فإن المستثمرين يحصلون على ما بين 300 $ (Shs705،000 و 510 $ (حوالي Shs1،2 مليون دولار) شهريا لمدة 24 شهرا، وفقا لتجار والمستفيدين الذين تمت مقابلتهم الأعمال الطاقة. وقال مسؤول يعمل لواحدة من المنزل التلفزيون الرائدة في أوغندا هو وزوجته استثمرت 2500 $ مع واحدة من شركات الفوركس في كمبالا قبل نحو سنة. اليوم الزوجين هو الحصول على الفائدة الشهرية من 500 $ كما وعدوا. وقال السيد جون Kasumba، العضو المنتدب لReilag للاستثمارات المحدودة في Naguru، إحدى ضواحي كمبالا الأعمال الطاقة أنه بنى 10000000 $ (Shs23،5 مليار) عمل من تداول العملات الأجنبية عبر الإنترنت. ولكن تلك القيمة يأخذ بعين الاعتبار ودائع العملاء له، والفوائد المتراكمة وغيرها من الاستثمارات يحمل التجارية. بدأ Reilag كمنشأة تجارية غير مسجلة مع أقل من 10،000 $ في عام 2009 ولكن تم تأسيسها على أساس تداول العملات الأجنبية عبر الإنترنت. وقد بنيت الشركة على ثقة مالك من بين الأصدقاء والأقارب. وقد كلفت له مع Shs1.3 لا يقل عن مليار في مقابل فائدة من التداول دولاراتهم. "إن الخطر الأكبر هو الثقة لنا"، كما يقول من الشركة التي يملكها والسيدة شيلا Kagundu. انها في شركتهم أن العميل الذي يرغب في المشاركة في المال الأسواق الدولية ودائع 2500 $، في مقابل 510 $. والشركة لديها شراكة مع مجموعة شركة FxPro مقرها قبرص، وهي شركة وساطة الفوركس التوسع السريع في العالم. أكبر خطر هو. كل الاموال التي تمت معالجتها وقد راهن على حساب الفوركس له ولا حساب عملائه. وقال انه يوافق على أن إذا كان أي شيء فادح حدث له اليوم، يمكن أن تضيع المليارات من المال عملائه. "أنا لا يمكن أن تكشف عن هويات موكلي لأسباب تتعلق بالسرية"، قال. وبالاضافة الى جعل المال عن طريق تداول للآخرين، تجار الفوركس على الانترنت يبذلون المال من خلال تدريب الآخرين كيفية كسب المال في الأعمال التجارية. ويأتي هذا التدريب في رسم قدره 200 $ (Shs460، 000) لمدة أقصاها 14 يوما. يتم منح الطلاب النصائح حول كيفية تشغيل منصات التداول التي توفرها شركات الوساطة الدولية وأيضا عندما لشراء وبيع العملات. مدرب الذي تحدث إلى الأعمال السلطة لكنه قال فضل عدم الكشف عن هويته انه تدرب حاليا 10 شخصا كيفية تداول العملات في الأسواق العالمية. لديه أيضا ستة عملاء انه يساعد التجارة أموالهم. على عكس Reilag للاستثمار، ويساعد التاجر القائم على بلدة موكونو زبائنه لفتح حسابات الفوركس مع شركات الوساطة المالية الدولية مثل شركة FxPro، وندسور بروكرز ليمتد (قبرص)، الباري (الولايات المتحدة الأمريكية)، Questrade شركة (كندا) ودلتا المالية في بلغاريا. هذه الشركات وغيرها تتطلب الحد الأدنى للإيداع من بين 50 $ و 50000 $ للانضمام قاعدة عملائها.